الخميس، 2 يونيو 2011

{قهقهآت أُنثى}








ودآعاً أيُها ألانوثة..

إنهُن مأستعطعن لِبسكِ..

ومآ كلماتُهن عن تحصين قِلآعِك..

إلا هُراء..

وقهقهآت ..

كتلك ألتي أسمعُها ولا تسكُنني..

لانني رجلاً لستُ من زمنً عائماً على الماء..

فيآ لحسرةً تسكُن بين الظلوع..

كبُركان هي ثآئرةُ حِممُه..

تشعِل فتيل اشجاني وتغمُر ذكريات هي أنتِ..

ها أنا أليوم أُطفي شموعكِ ألتي لطالما أحببتهآ..

فكم أشعلتُها عندما سامرت أطيآفكِ..

وسقوط رآيتكِ عند أقدآم اللُهاة دمر أحلامي..

أنتِ قضيتي ألتي رآهنت عليها..

فلم أخسر سِوآها..

ومعركتي ألتي عُركتُ فيها..

فقد هزمني جهلي بكِ..

وبألرغم من كل الدمار من حولي..

سأنهض..

مخلفاً أيآمكِ ألغبراء بذآت ألمكان..

وسأغسل رجس ضحكاتكِ..

مرآراً..

ولن يُثقل ألتاريخ رجلاً..

كان ذات يوماً واهماً..

بِحنان أُنثى..

{نص متواضع للإجار يمنع الاختلاس}

ليست هناك تعليقات: