السبت، 24 نوفمبر 2012

تفكيري وأنت

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



لا أدري لماذا ينتهي تفكيري اليكِ دائماً ..

وتقتلني الاماكن وتسافر بي اللحظات في غيابكِ ..


واسبح في تفاصيل اللقاء الذي لم يحدُث ..

كل يوم ارسم لكِ صورة وأعود لمحوها من جديد كُل مرةً ..

أقول هي اجمل . هي اجمل ..

أبحث عن شبهكِ بين الياسمين والأقحوان ..

فـ أعجز كُل مرة ..

أزرعكِ في مدخل شرياني فتنبت ذكراك شوق ..

يتفرع في تفاصيلي كل ثانية ..

تأكُلني الثواني على قارعة فُقدكِ ..

فأبقى وحيد من كُل شيء ..


إلا من الانتظار ..

 
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



لا أدري لماذا ينتهي تفكيري اليكِ دائماً ..

وتقتلني الاماكن وتسافر بي اللحظات في غيابكِ ..


واسبح في تفاصيل اللقاء الذي لم يحدُث ..

كل يوم ارسم لكِ صورة وأعود لمحوها من جديد كُل مرةً ..

أقول هي اجمل . هي اجمل ..

أبحث عن شبهكِ بين الياسمين والأقحوان ..

فـ أعجز كُل مرة ..

أزرعكِ في مدخل شرياني فتنبت ذكراك شوق ..

يتفرع في تفاصيلي كل ثانية ..

تأكُلني الثواني على قارعة فُقدكِ ..

فأبقى وحيد من كُل شيء ..


إلا من الانتظار ..

 

يومي حزين


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

1

لماذا بدونكِ يومي حزين ..

لماذا بدونكِ فرحي رهين ..

لماذا إلى الآن لم تفهمين ..

لأجل شعوري ألا ترجعين ..

سجينً بدونكِ فرحي سجين ..


2

جميع الإناث بدونكِ وهم ..

أنا آدمً صابهُ منكِ سهم ..

أنا قلب انتِ لهُ الآن دم ..

بدونكِ اعمى أنا واصم ..

ألا ليت شوقي له اليوم فم ..

3
جمالكِ يشبه طُهر الزهور ..

اعشق فيكِ أدق الأمور ..

كتبت لأجلكِ جُل السطور ..

وكُل السطور ..

ولكن صمتكِ صمت قبور ..


,,,



 

عفواً أنا لستُ طعام

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


عفواً ..

انا لستُ طعاماً او شراب ..

عفواً..

انا ما كنتُ في يومً سراب ..

مهلاً ..

فلا تستغربي هذا الجواب ..


انا شيء اقرب للحقيقة من سراب ..

ما كُل هذا الاضطراب ..

لا تقضمين اظافرك ..

او ترسمين مشاعرك ..

بــــــ دفاترك ..

انا شيء لم يسكن بحبر خواطرك ..

او نزف حرف محابرك ..


انا لست شرقي الطباع ..

في كُل يوم ولي قناع ..

او لي لقاء ولي وداع ..

لا اتقن اللعب على فن الخداع ..


الآن فرصتكِ لغزو مشاعري ..

الآن فرصتكِ أنا في آخري ..

لا تبحثي عن شيء غير مشاعري ..

انا آدمً جداً فقير لكن قلبي شاعري ..



....

حبكِ عاصفة هوجا


حبكِ عاصفة هوجاء..

لا تأتي إلا بِعناء ..

وأنا من ضمن السجناء ..

كم رقم بطاقة سجني ..

كم رقم شهادة حزني ..

يا أمراءةً تغزو مُدني ..

مُشرقةً انتِ كـ نهار ..

غاضبةً مثل الإعصار ..

ساديةً مثل التتار ..



2
أغرق بأدق تفاصيل ..

يا اجمل من كل جميل ..

سأطوق عنقك اكليل ..

وأغوص بزُرقة عينيك ..

وأنام بحُمرة خديك ..

كـ صغيراً بين ذراعيك ..

يا اجمل ما في الألوان..

يانبضاً وسط الشريان ..

يا ابهى خلق الرحمن ..
 

أحبكِ لا تسأليني


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



أحبك.. كيف ؟ .فـ لا تسأليني..

بإمكانك الآن ان تزرعيني ..

بإمكانك الآن ! أو تقلعيني ..

أنا في انتظار القرار الاخير ..

قرارك هذا قراراً خطير ..

اصير بهِ شيء او لا اصير ..


بإمكانك الآن ان تفهميني ولا تفهميني ..

وأن تسكنيني ولا تسكنيني ..

وان تجمعيني او تنثريني ..

ولا تركنيني في الانتظار ..

فـ ليس لدي سواكِ خيار ..

سوى الانتحار ..

فـ هل تقتليني ..

او تُصلبيني ..

وإن شئتِ او تأسريني ..

ولكنني لا أطيق الحصار ..

ولا الانتظار ..

فـ هذا قرارك بكُل اختصار ..



 

لأجلك سأغيرني

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


فقط لأجلك سأغيرني ..

وأصدر شهادة ميلاد للفرح ..

وأخرى وفاة الم ..

وأرسمكِ على زُرقة السماء بـ لون الغيم والياسمين ..

واهديكِ شمس ربيعية الإطلإلة ..

هكذا ستقلع الاحزان من قضمي ..

ويُشفى المي قبل مجيئكِ بكِ ..

وأبدأ بحرثي لأغرسكِ ..

كـ سوسنة او ليلكة ..

تفوح بها أرجائي ..

يآآآآه كم كُنت بدونكِ غائب ..

فلا ترحلي لانكِ سترحلين ببعضي ..

بشطري ..

وكُلي ..


,,.