الثلاثاء، 26 نوفمبر 2013

هل تفهمين ؟؟





انا مثل هذا الرف مكسورً انا لو تشعرين ..

انا مثل هذا العطر منثورً انا لو تفهمين ..

انا ضائعً ما بين ذرات الهوا كـ الاكسجين ..

الحب شيءً رائعً كـ الخبز والما ومثل الاسبرين ..

وحدائقه تذهلنا مزروعةً بالياسمين ..

هل تفهمين ..

هو انكِ من غير ماءً تغرقين

هو انكِ من دون بحرً تسبحين ..

وتدندنين بغير لحن وترقصين ..

وتأكلين الوهم حتى تشبعين ..

وتسامرين خيالكِ .. هل تفهمين ..

وتحاربين قوافلً من شوق ثم تهزمين ..


وتزينين أظافرك .. وتكحلين محاجرك ..

وتلبسين وتخلعين ..

هذا هو الحب يا سيدتي لو تفهمين ..

هيا اخلعي ثوب الغرور وودعيه ..

هيا اتركي عنكِ التعالي اتركيه ..

وتجملي بالياسمين ..

انا افهمك ببساطتك ببراءتك بصراحتك بوداعتك..

لكنكِ لا تفهمين ..

انا رجلً شرقي مثل الاولين ..

برعونتي وفضاضتي ووداعتي كـ الآخرين ..

امشي في الطرقات .. وارقص النجمات ..

وأحب كل الصالحين ..


انا فصل خامس ضائعا بين السنين..

أنا كوكب عاشر لك كي تسكنيّن ..

لكنك لم تشعرين..

أنا لست آدم عابث لو تدركين ..

لكنك لم تدركين..

هيا انزلي من قصرك العاجي هنا يا ياسمين ..

أنا اجمل الموجود في متناولك فأنا اقل الكاذبين ..

ام انك لا تكذبين ..

وبأنك ايقونة للصادقين ..

ارايت انك تكذبين ..




انا لست قديسً ولا شيطان ..

لو تتأملين ..

او انني غرضً من الاغراض قد تتملكين ..

ومتى تشائين اليه ستذهبين وتغادرين ..

هيا ابحثي بين الرجال وفتشي ..

هيا ابحثي بين النجوم ونقبي ..

عن آدم غيري بهِ تتلاعبين ..

هل تفهمين هل تفهمين ..
 
 
’’’’’

هل تفهمين.,؟؟





انا مثل هذا الرف مكسورً انا لو تشعرين ..

انا مثل هذا العطر منثورً انا لو تفهمين ..

انا ضائعً ما بين ذرات الهوا كـ الاكسجين ..

الحب شيءً رائعً كـ الخبز والما ومثل الاسبرين ..

وحدائقه تذهلنا مزروعةً بالياسمين ..

هل تفهمين ..

هو انكِ من غير ماءً تغرقين

هو انكِ من دون بحرً تسبحين ..

وتدندنين بغير لحن وترقصين ..

وتأكلين الوهم حتى تشبعين ..

وتسامرين خيالكِ .. هل تفهمين ..

وتحاربين قوافلً من شوق ثم تهزمين ..


وتزينين أظافرك .. وتكحلين محاجرك ..

وتلبسين وتخلعين ..

هذا هو الحب يا سيدتي لو تفهمين ..

هيا اخلعي ثوب الغرور وودعيه ..

هيا اتركي عنكِ التعالي اتركيه ..

وتجملي بالياسمين ..

انا افهمك ببساطتك ببراءتك بصراحتك بوداعتك..

لكنكِ لا تفهمين ..

انا رجلً شرقي مثل الاولين ..

برعونتي وفضاضتي ووداعتي كـ الآخرين ..

امشي في الطرقات .. وارقص النجمات ..

وأحب كل الصالحين ..


انا فصل خامس ضائعا بين السنين..

أنا كوكب عاشر لك كي تسكنيين ..

لكنك لم تشعرين..

أنا لست آدم عابث لو تدركين ..

لكنك لم تدركين..

هيا انزلي من قصرك العاجي هنا يا ياسمين ..

أنا اجمل الموجود في متناولك فأنا اقل الكاذبين ..

ام انك لا تكذبين ..

ام أك ايقونة للصادقين ..

ارايت انك تكذبين ..



انا لست قديسً ولا شيطان ..

لو تتأملين ..

او انني غرضً من الاغراض قد تتملكين ..

ومتى تشائين اليه ستذهبين وتغادرين ..

هيا ابحثي بين الرجال وفتشي ..

هيا ابحثي بين النجوم ونقبي ..

عن آدم غيري بهِ تتلاعبين ..

هل تفهمين هل تفهمين ..



 

ياحادة الذكاء

 
 
 
 
 
 
 
يا حادة الذكاء ..

لا تخدشي جمال عيناكِ بحُرقة البكاء ..

لا شيء يا سيدتي يستاهل العناء ..

فلا تفكري بعاطفة لو خاننا اللقاء ..

فسامحي سذاجتي لأنني لا اتقن اللقاء ..

واعتبري ما قلته شيءً من الهُراء ..

وأسف فقد تكون وردتي جارحةً .. وبسمتي فاضحةً ..

وفرحتي طائرةً قد حلقّت في السماء ..

ما اقبح الورد يا سيدتي إن سبب الدماء ..

ما ابشع الحب يا اميرتي إن سبب الشقاء ..

لماذا عندما حضرتي ..

اتيتِ حاملة في يدك الغرور ..

اكان هذا واجبً ..

ان تكسري في قلبي السرور ..

وفرحة اللقاء ..

لا شيء يا اميرتي في الحب يُدعى الكبرياء..

انا انتظرتكِ وعطركِ ..

وشعركِ وثغركِ ان تشرقين يا نقاء ..

انا انتظرتكِ ووجهكِ .. ان تشرقين في بهاء ..

وتسرقين مني كُل شيء حتى اكون دونكِ تمثال ..

او صلصال او وعاء ..

لكنكِ بلحظةً قتلتني .. بلحظة فاجأتني ..

بلحظة سحرتِني .. بلحظة تركتني ..

مضرجاً في الغباء ..

محلقاً بحسرتي في الفضاء ..

إن كان هذا يسعدك ..

فأنني رضيت بالقضاء ..
 



يا حادة الذكاء ..

لا تخدشي جمال عيناكِ بحُرقة البكاء ..

لا شيء يا سيدتي يستاهل العناء ..

فلا تفكري بعاطفة لو خاننا اللقاء ..

فسامحي سذاجتي لأنني لا اتقن اللقاء ..

واعتبري ما قلته شيءً من الهُراء ..

وأسف فقد تكون وردتي جارحةً .. وبسمتي فاضحةً ..

وفرحتي طائرةً قد حلقّت في السماء ..

ما اقبح الورد يا سيدتي إن سبب الدماء ..

ما ابشع الحب يا اميرتي إن سبب الشقاء ..

لماذا عندما حضرتي ..

اتيتِ حاملة في يدك الغرور ..

اكان هذا واجبً ..

ان تكسري في قلبي السرور ..

وفرحة اللقاء ..

لا شيء يا اميرتي في الحب يُدعى الكبرياء..

انا انتظرتكِ وعطركِ ..

وشعركِ وثغركِ ان تشرقين يا نقاء ..

انا انتظرتكِ ووجهكِ .. ان تشرقين في بهاء ..

وتسرقين مني كُل شيء حتى اكون دونكِ تمثال ..

او صلصال او وعاء ..

لكنكِ بلحظةً قتلتني .. بلحظة فاجأتني ..

بلحظة سحرتِني .. بلحظة تركتني ..

مضرجاً في الغباء ..

محلقاً بحسرتي في الفضاء ..

إن كان هذا يسعدك ..

فأنني رضيت بالقضاء ..
يا حادة الذكاء ..

لا تخدشي جمال عيناكِ بحُرقة البكاء ..

لا شيء يا سيدتي يستاهل العناء ..

فلا تفكري بعاطفة لو خاننا اللقاء ..

فسامحي سذاجتي لأنني لا اتقن اللقاء ..

واعتبري ما قلته شيءً من الهُراء ..

وأسف فقد تكون وردتي جارحةً .. وبسمتي فاضحةً ..

وفرحتي طائرةً قد حلقّت في السماء ..

ما اقبح الورد يا سيدتي إن سبب الدماء ..

ما ابشع الحب يا اميرتي إن سبب الشقاء ..

لماذا عندما حضرتي ..

اتيتِ حاملة في يدك الغرور ..

اكان هذا واجبً ..

ان تكسري في قلبي السرور ..

وفرحة اللقاء ..

لا شيء يا اميرتي في الحب يُدعى الكبرياء..

انا انتظرتكِ وعطركِ ..

وشعركِ وثغركِ ان تشرقين يا نقاء ..

انا انتظرتكِ ووجهكِ .. ان تشرقين في بهاء ..

وتسرقين مني كُل شيء حتى اكون دونكِ تمثال ..

او صلصال او وعاء ..

لكنكِ بلحظةً قتلتني .. بلحظة فاجأتني ..

بلحظة سحرتِني .. بلحظة تركتني ..

مضرجاً في الغباء ..

محلقاً بحسرتي في الفضاء ..

إن كان هذا يسعدك ..

فأنني رضيت بالقضاء ..