الأحد، 18 نوفمبر 2012

رقماً برُزنامتكِ





أُكرِر ذات الطلبُ كُل مرّة ..

أن أكون رقماً يُدون في رزنامتكِ..

وتكررين ذات الإهمال ..

تذهبين.! وأذهب ..

أنتظر وأتسأل ..

سمعتني ..

لا ..لا ..

لم تسمع ..

شعرت بي .!!

لا .. لا ..

لم تُشعر ..

ربما لم تقراء الطُهر في أرتال شوقي ..

ابحث عني فيها فأجدني لا موجود !!

فأعود مثل كُل مرة منذ بزوغ فجر شعوري الاول ..

وحواء هي حواء تتبدل التصاوير والوان الارواج ..

وقصات الشعر ..

لكنها تتقن الانحنا لكُل ذئب يشبهني مظهراً ويغادرني جداً جوهر ..

خالي من كُل شي أعود إلا من حسرة احبسها وأركم جحافلها بجوف اكتظ الم ..


,,,

ليست هناك تعليقات: