ايتها الاميرة المطلة كجبل الاحلام القرمزي ..
سأتسلق منحدراتك الشاهقة واقطف من ياسمينك الدمشقي وامضي ..
وهناك تحت غيمتك البيضاء ساسترخي طويلا ..
فقد تعلمت ان الاسترخاء في المروج دفء ..
والنظر في خدود الجميلات مثل التحليق فوق نهر جاري ..
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق