الجمعة، 9 نوفمبر 2012

نفس الإنتظار




كان الكُرسي يشبهني وحيد ..

يفتقدك مثلي ..

كان يشعر بحضورك فأنت له ولي حس ..

اروقة المدينة وأزقتها بلا حضورك باهته ك شعوري ..

أنت قصتي التي لم اتذكر كم هو تسلسُلها ..

نفس الانتظار ..

نفس النبض ..

هل سيكون نفس الجحود ..

ولكن سؤال لي ..؟؟

لماذا لا أختلف فقد بتُ اكره تكراري ..

لماذا لا ادع كُل الحواجز مؤصدة ..

لعلي اجعل القصة مختلفة ..

ليست هناك تعليقات: