هناك اقِف امام تلك الشاشات المُسطحة..
لا ادري من اين لها كل ذاك الصبر..
اقف مُتعب مغتاض لمجرد دقائق ..
من تلك الأوجه التي يتوشحها الكذب ..
ويغطيها الفساد..
اتحسر على تلك الشاشة..
كم تتحمل كذبهم ..
دون شكوى..
ولكني المتس لها العذر لأنها جماد..
فهل هناك بين ظهرانينا من هو جماد..؟
{ رسالة للمعجبيّن بالكاذبين}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق